دانلود کتاب های عربی


إغواء العقل الباطن - إغواء العقل الباطن

نویسنده: name

إغواء العقل الباطن (سیکولوجیة التأثیر العطفی فی الدعایة والإعلان) روبرت هیث کتاب یقع فی حوالی الثلاثمائة صفحة یتحدث عن سیکولوجیة التأثیر فی المشتری کی یبیع المعلن سلعته، وتعتمد هذه الإعلانات علی التأثیر السیکولوجی فی اللاوعی وهدفها أن یشعر المتلقی بحاجته للسلعة حتی وإن لم یکن یحتاجها بالفعل.فی الفصل الأول عن تحلیل الإعلان یتحدث الکاتب عن طریقة الإعلانات فی الإقناع، حیث تؤثر الإعلانات علی اللاوعی، وتعتمد بالدرجة الأولی علی قلة انتباهنا لها، فینمو الاقتناع بما تقول کما ینمو العشب، لا نشعر به لکنه ینمو ببطء شدید. ویقول الکاتب: "یمکن وصف الإعلان بأنه علم اختطاف عقل الإنسان لفترة کافیة لاستنزاف المال منه." الجزء الثانی عن سیکولوجیة التواصل، تحدث فیه عن دور الانتباه للإعلان فی اقتناعنا به، وتحدث عن الذاکرة ودورها. وقال: "والطریقة التی تعمل بها هذه الحملات الإعلانیة والتی تبدو مسالمة ظاهریا هی "إغواء" عقلنا الباطن." فی الجزء الثالث تحدث عن العاطفة والوعی وأثرهما فی قبول الإعلانات والافتناع بها، وأکد الکاتب بأن: "النقطة المهمة أنه کلما قل انتباهنا، أصبح إغواء العقل الباطن أو اللاوعی أکثر فعالیة. بمعنی آخر، بتقلیل انتباهنا نمنح المعلنین الإذن بالتأثیر علی عقلنا الباطن وبفعالیة." فی الجزء الرابع تحدث عن صنع لاقرار ثم تحدث عن رؤیة جدیدة للإعلانات فی الجزء الخامس. هذا الکتاب قریب جدا فی محتواه من کتاب آخر قرأته قبله بعنوان (المتلاعبون بالعقول) وقد خصص الکتاب فصولا للحدیث عن الآلة الإعلامیة وکیفیة استخدامها فی توجه الرأی العام، وتوجیه المستهلکین نحو الشراء. الکتاب مهم لکنه لا یخلو من الإملال الشدید نظرا لطوله الواضح (حوالی 300 صفحة) واقتصاره علی موضوع واحد. مقاربة بحثیة عمیقة للتأثیر بالجمهور من خلال الإعلانات. أنصح بها کل المهتمین بحقول علم النفس والاجتماع والإعلام والتسویق. یعرض الکتاب لاستراتجیات استهداف الجمهور سواء بالاقناع المباشر أو الأهم من ذلک استهداف العقل الباطن. بعد أبحاث عدة یخلص المؤلف إلی أن الإعلانات غیر المباشرة التی لا تتحدث أصلاً عن مواصفات المنتج أو خصائص والمصنوعة بشکل خلاق تؤثر فینا لأننا لا نعطیها کامل انتباهنا وتتسلل إلی ذاکرتنا الضمنیة لتترک آثراً طویل الأمد. کما یشیر إلی وظائف الإعلانات وأهمها التعزیز أی تعزیز ثقة المستهلک بمنتج ما کی لا یستخدم غیره، أو خلق علاقة عاطفیة مع العلامة التجاریة. المؤلف لا یتحدث عن رأیه وإنما نتیجة أبحاث ودراسات أکادیمیة یستند إلیها ولکنی أسجل مأخذاً علی الکتاب بأنه عمیق ویغرق فی تفاصیل علم النفس مما دفعنی إلی استخدام تقنیة التصفح السریع فی بعض الفصول. ویحسب للکتاب الحالات التی یعددها کأمثلة عن إعلانات ناجحة وأخری فاشلة. باختصار هذا الکتاب یعید نظرنا بالإعلانات ویدفعنا إلی تنمیة مهاراتنا بمعارضتها.تجمعنا بالإعلانات علاقةُ حبٍّ وکراهیةٍ فی الوقت نفسه. إن الهدفَ من الإعلانات هو أن نبقی علی صلةٍ دائمةٍ بالمنتجات والأفکار الجدیدة. وفی أفضل الأحوال، تُقدّم الحملاتُ الإعلانیةُ المبدعةُ نوعًا من الترفیه، لکنَّ ما یُقْلِقنا هو أن الإعلانات یمکن أن تتسلَّلَ إلینا «خُفْیةً» بطریقةٍ أو بأخری، وقد تؤثِّرُ علینا دون أن نَدری؛ ولهذا السبب نتجاهلها، ظنًّا مِنَّا أننا إن لم نُعِرْها انتباهنا، فلن نتذکَّرها، ولن تؤثِّر فینا. لکنَّ المفارقة هی أنَّ هذا التجاهُل یمکن فی الحقیقة أن یَمنَح الإعلاناتِ مزیدًا من القوة. وفی هذا الکتاب، یکشفُ لنا د. روبرت هیث حقیقةَ أن الطریقة التی نتعاملُ بها مع الإعلانات — علی کلا المستوَیَیْن: الواعی واللاواعی — یمکن أن تؤدیَ فعلیًّا إلی زیادة تأثیرها علی عواطفنا التی تُعَدُّ الدافعَ الأساسیَّ وراء قراراتنا وعلاقاتنا. اعتمادًا علی أبحاثٍ مُوسَّعةٍ فی علم النَّفس وعلم الأعصاب، یکشفُ لنا هذا الکتابُ طبیعةَ عالم الدعایة والإعلان الجدید الجریء، باستخدام أمثلة توضیحیة لحملات إعلانیة حقَّقت نجاحًا فائقًا دون أن یتمکَّنَ أحدٌ تقریبًا مِن تذکُّر الرسالة التی کانت تُحاوِل إیصالَها.

إغواء العقل الباطن (سيكولوجية التأثير العطفي في الدعاية والإعلان) روبرت هيث كتاب يقع في حوالي الثلاثمائة صفحة يتحدث عن سيكولوجية التأثير في المشتري كي يبيع المعلن سلعته، وتعتمد هذه الإعلانات علي التأثير السيكولوجي في اللاوعي وهدفها أن يشعر المتلقي بحاجته للسلعة حتي وإن لم يكن يحتاجها بالفعل.في الفصل الأول عن تحليل الإعلان يتحدث الكاتب عن طريقة الإعلانات في الإقناع، حيث تؤثر الإعلانات علي اللاوعي، وتعتمد بالدرجة الأولي علي قلة انتباهنا لها، فينمو الاقتناع بما تقول كما ينمو العشب، لا نشعر به لكنه ينمو ببطء شديد. ويقول الكاتب: "يمكن وصف الإعلان بأنه علم اختطاف عقل الإنسان لفترة كافية لاستنزاف المال منه." الجزء الثاني عن سيكولوجية التواصل، تحدث فيه عن دور الانتباه للإعلان في اقتناعنا به، وتحدث عن الذاكرة ودورها. وقال: "والطريقة التي تعمل بها هذه الحملات الإعلانية والتي تبدو مسالمة ظاهريا هي "إغواء" عقلنا الباطن." في الجزء الثالث تحدث عن العاطفة والوعي وأثرهما في قبول الإعلانات والافتناع بها، وأكد الكاتب بأن: "النقطة المهمة أنه كلما قل انتباهنا، أصبح إغواء العقل الباطن أو اللاوعي أكثر فعالية. بمعني آخر، بتقليل انتباهنا نمنح المعلنين الإذن بالتأثير علي عقلنا الباطن وبفعالية." في الجزء الرابع تحدث عن صنع لاقرار ثم تحدث عن رؤية جديدة للإعلانات في الجزء الخامس. هذا الكتاب قريب جدا في محتواه من كتاب آخر قرأته قبله بعنوان (المتلاعبون بالعقول) وقد خصص الكتاب فصولا للحديث عن الآلة الإعلامية وكيفية استخدامها في توجه الرأي العام، وتوجيه المستهلكين نحو الشراء. الكتاب مهم لكنه لا يخلو من الإملال الشديد نظرا لطوله الواضح (حوالي 300 صفحة) واقتصاره علي موضوع واحد. مقاربة بحثية عميقة للتأثير بالجمهور من خلال الإعلانات. أنصح بها كل المهتمين بحقول علم النفس والاجتماع والإعلام والتسويق. يعرض الكتاب لاستراتجيات استهداف الجمهور سواء بالاقناع المباشر أو الأهم من ذلك استهداف العقل الباطن. بعد أبحاث عدة يخلص المؤلف إلى أن الإعلانات غير المباشرة التي لا تتحدث أصلاً عن مواصفات المنتج أو خصائص والمصنوعة بشكل خلاق تؤثر فينا لأننا لا نعطيها كامل انتباهنا وتتسلل إلى ذاكرتنا الضمنية لتترك آثراً طويل الأمد. كما يشير إلى وظائف الإعلانات وأهمها التعزيز أي تعزيز ثقة المستهلك بمنتج ما كي لا يستخدم غيره، أو خلق علاقة عاطفية مع العلامة التجارية. المؤلف لا يتحدث عن رأيه وإنما نتيجة أبحاث ودراسات أكاديمية يستند إليها ولكني أسجل مأخذاً على الكتاب بأنه عميق ويغرق في تفاصيل علم النفس مما دفعني إلى استخدام تقنية التصفح السريع في بعض الفصول. ويحسب للكتاب الحالات التي يعددها كأمثلة عن إعلانات ناجحة وأخرى فاشلة. باختصار هذا الكتاب يعيد نظرنا بالإعلانات ويدفعنا إلى تنمية مهاراتنا بمعارضتها.تجمعنا بالإعلانات علاقةُ حبٍّ وكراهيةٍ في الوقت نفسِه. إن الهدفَ من الإعلانات هو أن نبقى على صلةٍ دائمةٍ بالمنتجات والأفكار الجديدة. وفي أفضل الأحوال، تُقدِّم الحملاتُ الإعلانيةُ المبدِعةُ نوعًا من الترفيه، لكنَّ ما يُقْلِقنا هو أن الإعلانات يمكن أن تتسلَّلَ إلينا «خُفْيةً» بطريقةٍ أو بأخرى، وقد تؤثِّرُ علينا دون أن نَدري؛ ولهذا السبب نتجاهلها، ظنًّا مِنَّا أننا إن لم نُعِرْها انتباهنا، فلن نتذكَّرها، ولن تؤثِّر فينا. لكنَّ المفارقة هي أنَّ هذا التجاهُل يمكن في الحقيقة أن يَمنَح الإعلاناتِ مزيدًا من القوة. وفي هذا الكتاب، يكشفُ لنا د. روبرت هيث حقيقةَ أن الطريقة التي نتعاملُ بها مع الإعلانات — على كلا المستوَيَيْن: الواعي واللاواعي — يمكن أن تؤديَ فعليًّا إلى زيادة تأثيرها على عواطفنا التي تُعَدُّ الدافعَ الأساسيَّ وراء قراراتنا وعلاقاتنا. اعتمادًا على أبحاثٍ مُوسَّعةٍ في علم النَّفس وعلم الأعصاب، يكشفُ لنا هذا الكتابُ طبيعةَ عالم الدعاية والإعلان الجديد الجريء، باستخدام أمثلة توضيحية لحملات إعلانية حقَّقت نجاحًا فائقًا دون أن يتمكَّنَ أحدٌ تقريبًا مِن تذكُّر الرسالة التي كانت تُحاوِل إيصالَها.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
دیگر آثار این نویسنده : name
تبلیغات