عن الروایة: ولکن صوتک أیها الطائر العزیز یبلغنی فتنتزعنی انتزاعاً من هذا الصمت العمیق، فأثب وجلة مذعورة، ویثب هو وجلاً مذعوراً، ثم لا نلبث أن یثوب إلینا الأمن ویرد إلینا الهدوء، فأما أنا فتنحدر علی خدی دمعتان حارتان، وأما هو فیقول وقد اعتمد بیدیه...
عن الرواية: ولكن صوتك أيها الطائر العزيز يبلغني فتنتزعني انتزاعاً من هذا الصمت العميق، فأثب وجلة مذعورة، ويثب هو وجلاً مذعوراً، ثم لا نلبث أن يثوب إلينا الأمن ويرد إلينا الهدوء، فأما أنا فتنحدر على خدي دمعتان حارتان، وأما هو فيقول وقد اعتمد بيديه...