دانلود کتاب های عربی



صيدلة الروح

نویسنده: name

یدعوا الکتاب الی هدوء النفس والراحه الذاتیه فهو یقربک لذاتک اکثر ویدعوک ان تعقد جلسات خلوه مع ذاتک وان تتخلل فی اعماق اعماق ذاتک فکثیر منا لا یعرف من یکون .. ! جمیل هو الاسترخاء الذاتی والتامل والهدوء والتفکر کل ذالک یاتی مع الهدوء النفسی .. فهذا کتاب صیدلیه النفس. وشو کفیلسوف ومن رواد علم الباراسیکلوجی کتاب یحتوی علی العدید من التاملات وتمارین الاسترخاء والیقظه ابتداءً من وعی الانسان بذاته وانتهاءاً بتنویر تلک الذات, من ضمن المعلومات البارسیکلوجیه فیه |* نقدهُ لسیاده العقل علی القلوب والارواح ونقد الحضارات والتقدم واختفاء الانسانیه الام او الفطره التی ازالتها الحضاره.فیری من خلال القلب لیس بمقدورک زیاده رصیدک المصرفی ولا خوض الحروف ولااختراع السلاح تقلیدیاً کان ام استراتیجیا ام نوییا.ومن خلال القلب لیش بمقدورک اباده بشر او تدمیر حضاره شعب .لنعود الی سماع صوت القلب ولنعود الی الطبیعه .لنعود الی اقامه علاقه حب مع الزهور والاشجار مع الصخور مع الانهار لنعد نجلس فی اللیل نخاطب القمر والنجوم لنعد الی ذواتنا الداخلیه . ولو کُنت مسجوناً فی زنزانه فقد یجعلک حبک تنسی انک سجین "مادُمت تشعر بذاتک" . وقد تمقت معبداً دینیاً فیتحول الی سجن "وانت خال الروح " .علیک ان تتذکر انک انت وحدک قادر علی التعبیر عن احساسیک ومشاعرک فاترک ینابیع السعاده تنبعث من داخلک لتغمر ذاتک .یری ان الشعوب البداییه کانت تعیش حیاه طبیعیه ولا تفکر بشیء الا بالساعه التی هی فیها لم تعرف القلق ولا الخوف کانت تعیش بسعاده ,وسعاده فطریه تطورت الحیاهوتعّرف الشعوب الی الحضاره والثقافه والمعرفه فصارت شعوبا متحضره مختلفه لها انتماءاتها القبلیه والدینیه والسیاسیه والاقتصادیه ولکنها خسرت فطرتها وافتقدت جوهر حیاتها الاساسی وفجاه بدات تحن لماضیها . تحدث الی العدید من المفکرین الهنود.کانوا یتکلمون کما الببغاوات فلم یعبروا عن انفسهم ولا عن مشاکلهم الحقیقیه ولا عن واقع مجتمعهم , فشعر بالملل کانهم لیسواُ ذواتهم بل یری آنذاک یسمع فریدرک نیتشه یتلکم عنهم او جان بول سارتر انهم یرددون ما کتب هولاء ولم یکتبوا عن معاناتهم فجاءات کتاباتهم خالیه من الاحاسیس والتعابیر الصادقه وکانوا یتکلمون عن معاناه لیست هی معاناتهم هناک تناقض قوی بین مایقولون ومایعیشون (فهل ینطبق ذلک الشیء علی مثقفین وکتاب وروایین ومصلحین ودعاه المجتمع السعودی.ان ماتفعله البشریه الیوم , هو تماماً مافعله الصینیون فی العصور القدیمه حین اجبروا النساء وهن صغیرات علی انتعال احذیه معدنیه تمنع اقدامهن من النمو ولماذا ؟ لان الرجال یحبون اقدام النساء صغیره حتی اصبحت اقدام النساء غیر قادره علی حملهن ویتعثرن ویعجزن القیام بای عمل . لذا سادت هذه العاده الاوساط الارستقراطیه حیث النساء محاطه بالخدم والحشم وهکذا صار رمز القدم الصغیره رمزاً للارستقراطیه .هذا مایجری الیوم فی المجتمعات الغربیه حین تنتعل النساء الاحذیه العالیه الکعب التی فی الاساس للعاملات فی السیرک فلا تساعد علی السیر لکنهن ینتعلن هذا النوع من الاحذیه لانها تلفت الانظار .

يدعوا الكتاب إلى هدوء النفس والراحه الذاتيه فهو يقربك لذاتك أكثر ويدعوك أن تعقد جلسات خلوة مع ذاتك وأن تتخلل في أعماق أعماق ذاتك فكثير منا لا يعرف من يكون .. ! جميل هو الاسترخاء الذاتي والتأمل والهدوء والتفكر كل ذالك يأتي مع الهدوء النفسي .. فهذا كتاب صيدلية النفس. وشو كفيلسوف ومن رواد علم الباراسيكلوجي كتاب يحتوى على العديد من التأملات وتمارين الاسترخاء واليقظة ابتداءً من وعي الإنسان بذاته وانتهاءاً بتنوير تلك الذات, من ضمن المعلومات البارسيكلوجية فيه |* نقدهُ لسيادة العقل على القلوب والارواح ونقد الحضارات والتقدم واختفاء الانسانيه الأم أو الفطرة التى ازالتها الحضارة.فيرى من خلال القلب ليس بمقدورك زيادة رصيدك المصرفي ولا خوض الحروف ولاإختراع السلاح تقليدياً كان أم استراتيجيا أم نوييا.ومن خلال القلب ليش بمقدورك إبادة بشر أو تدمير حضارة شعب .لنعود إلى سماع صوت القلب ولنعود الى الطبيعة .لنعود الى إقامة علاقة حب مع الزهور والأشجار مع الصخور مع الأنهار لنعد نجلس في الليل نخاطب القمر والنجوم لنعد الى ذواتنا الداخلية . ولو كُنت مسجوناً في زنزانة فقد يجعلك حبك تنسى أنك سجين "مادُمت تشعر بذاتك" . وقد تمقت معبداً دينياً فيتحول الى سجن "وانت خال الروح " .عليك ان تتذكر أنك انت وحدك قادر على التعبير عن احساسيك ومشاعرك فأترك ينابيع السعادة تنبعث من داخلك لتغمر ذاتك .يرى ان الشعوب البدائية كانت تعيش حياة طبيعية ولا تفكر بشيء إلا بالساعه التى هي فيها لم تعرف القلق ولا الخوف كانت تعيش بسعادة ,وسعادة فطرية تطورت الحياةوتعّرف الشعوب الى الحضارة والثقافة والمعرفة فصارت شعوبا متحضرة مختلفه لها انتماءاتها القبليه والدينية والسياسية والاقتصادية ولكنها خسرت فطرتها وافتقدت جوهر حياتها الاساسي وفجأة بدأت تحن لماضيها . تحدث الى العديد من المفكرين الهنود.كانوا يتكلمون كما الببغاوات فلم يعبروا عن أنفسهم ولا عن مشاكلهم الحقيقية ولا عن واقع مجتمعهم , فشعر بالملل كأنهم ليسواُ ذواتهم بل يرى آنذاك يسمع فريدرك نيتشه يتلكم عنهم أو جان بول سارتر أنهم يرددون ما كتب هؤلاء ولم يكتبوا عن معاناتهم فجاءات كتاباتهم خالية من الاحاسيس والتعابير الصادقه وكانوا يتكلمون عن معاناة ليست هي معاناتهم هناك تناقض قوي بين مايقولون ومايعيشون (فهل ينطبق ذلك الشيء على مثقفين وكتاب وروائين ومصلحين ودعاة المجتمع السعودي.إن ماتفعله البشرية اليوم , هو تماماً مافعله الصينيون في العصور القديمة حين اجبروا النساء وهن صغيرات على انتعال احذية معدنية تمنع اقدامهن من النمو ولماذا ؟ لأن الرجال يحبون اقدام النساء صغيرة حتى اصبحت اقدام النساء غير قادرة على حملهن ويتعثرن ويعجزن القيام بأي عمل . لذا سادت هذه العادة الأوساط الارستقراطية حيث النساء محاطة بالخدم والحشم وهكذا صار رمز القدم الصغيرة رمزاً للأرستقراطية .هذا مايجري اليوم في المجتمعات الغربية حين تنتعل النساء الأحذية العالية الكعب التى في الاساس للعاملات في السيرك فلا تساعد على السير لكنهن ينتعلن هذا النوع من الأحذية لانها تلفت الانظار .



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات