دانلود کتاب های عربی
- عنوان : الاسلام والحضارة الانسانية. لعباس محمود العقاد
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
الاسلام والحضارة الانسانية. لعباس محمود العقاد
نویسنده: name
کتاب الاسلام والحضاره الانسانیه.pdf لعباس محمود العقادفی هذا الکتاب _ و هو عباره عن مقالات مجمعه _ یتحدث العقاد عن علاقه الاسلام بالحضاره الانسانیه مبتدیا حدیثه عن مولد الفلسفه الاسلامیه و الفارق بین الادیان الکتابیه الثلاثه _ الاسراییلیه و المسیحیه و الاسلام _ من حیث تاخر او سرعه نشاه فلسفتها . فالاسلام کان الاسرع فی نشاه فلسفه اسلامیه بعکس المسیحیه و الاسراییلیه ، التی تاخر ظهور فلسفتها قرونا متطاوله.تاخر تدوین الکتاب السماوی فی المسیحیو ز الاسراییلیه ،و عدم الحاجه الی التاویل و التفسیر لکثره الانبیاء فی زمن بنی اسراییل ،و انتظار المسیحیین لنبی اخر الزمان و علم المسلمین بان نبیهم اخر الانبیاء و ان العقل هو مناط التکلیف و ان التفکیر فریضه اسلامیه ... هذه اسباب اجتمعت و عجلت بظهور الفلسفه الاسلامیه .تحدث العقاد عن الموتمر الاسلامی و حاجه المسلمین الملحه الی الاتحاد مذکرا المسلمین بان فی شریعتهم الاجتماع و الاتحاد ن حیث فرض الله علی المسلمین الاجتماع السنوی لاداء مناسک الحج .اهتم العقاد بالرد علی شکوک المشککین فی الادیان بصفه عامه و فی الاسلام بصفه خاصه و اهتم بالرد علی المادیین فی عدد من مقالات الکتاب منها : ((براهین الایمان عن طریق براهین الشک ، المادیه تنهدم ، افلاس مذهب لا طاقه " للمادیه الشیوعیه " بالبقاء ، تحدی الاله و معناه )) وغیرها الکثیر . و کثر نقده للکثیر من الکتب التی الفها مستشرقون و مبشرون للحدیث عن الاسلام مبینا مدی الانصاف و الاجحاف فیما کتبوه و من هذه الکتب :((العالم العربی الیوم ، دیمقراطیه رعاویه فی شمال الصومال ، اسبانیا المغربیه )).فی مقاله عن تحدی الاله معناه بحث عن الاصول الفکریه التی تحرک ملحدا نحو تحدی الاله . لقد تحدی احدهم الله ان کان موجودا فلیدمر مدینه او فلیقتله الان !!! و علق العقاد علی هذا المتحدی بانه یری ان الله _ حسب اعتقاد هذا المتحدی _ مجرد سلطه غاشمه یثیرها التحدی ،لا سلطه حکیمه لها غرض و حکمه من خلقها و قدرها فی الخلق . ان الطفل الذکی یعرف انه اذا تحدی ابیه ان یهلک شخصا فان اباه لن یستجیب له ، و قد کان عقل هذا الملحد اقل من عقل الطفل الذکی.الکتاب هام جدا و هو دال علی عقلیه العقاد و من اسابا اهمیته انه یوضح لمحبی العقاد صوره من نشاطاته الصحفیه و جهات النشر التی کان یکتب فیها مقالاته . و نعرف منه مستوی ما کانت تنشره الصحف فی هذه الایام .الکاتب: عباس محمود العقاد
كتاب الاسلام والحضارة الانسانية.pdf لعباس محمود العقادفي هذا الكتاب _ و هو عبارة عن مقالات مجمعة _ يتحدث العقاد عن علاقة الاسلام بالحضارة الانسانية مبتدئا حديثة عن مولد الفلسفة الاسلامية و الفارق بين الاديان الكتابية الثلاثة _ الاسرائيلية و المسيحية و الاسلام _ من حيث تأخر أو سرعة نشأة فلسفتها . فالاسلام كان الأسرع في نشأة فلسفة اسلامية بعكس المسيحية و الاسرائيلية ، التي تأخر ظهور فلسفتها قرونا متطاولة.تأخر تدوين الكتاب السماوي في المسيحيو ز الاسرائيلية ،و عدم الحاجة الي التأويل و التفسير لكثرة الانبياء في زمن بني اسرائيل ،و انتظار المسيحيين لنبي اخر الزمان و علم المسلمين بأن نبيهم اخر الانبياء و أن العقل هو مناط التكليف و أن التفكير فريضة اسلامية ... هذه أسباب اجتمعت و عجلت بظهور الفلسفة الاسلامية .تحدث العقاد عن المؤتمر الاسلامي و حاجة المسلمين الملحة الي الاتحاد مذكرا المسلمين بأن في شريعتهم الاجتماع و الاتحاد ن حيث فرض الله علي المسلمين الاجتماع السنوي لاداء مناسك الحج .اهتم العقاد بالرد علي شكوك المشككين في الاديان بصفة عامة و في الاسلام بصفة خاصة و اهتم بالرد علي الماديين في عدد من مقالات الكتاب منها : ((براهين الايمان عن طريق براهين الشك ، المادية تنهدم ، افلاس مذهب لا طاقة " للمادية الشيوعية " بالبقاء ، تحدي الاله و معناه )) وغيرها الكثير . و كثر نقده للكثير من الكتب التي ألفها مستشرقون و مبشرون للحديث عن الاسلام مبينا مدي الانصاف و الاجحاف فيما كتبوه و من هذه الكتب :((العالم العربي اليوم ، ديمقراطية رعاوية في شمال الصومال ، اسبانيا المغربية )).في مقاله عن تحدي الاله معناه بحث عن الاصول الفكرية التي تحرك ملحدا نحو تحدي الاله . لقد تحدي أحدهم الله ان كان موجودا فليدمر مدينة أو فليقتله الأن !!! و علق العقاد علي هذا المتحدي بأنه يري ان الله _ حسب اعتقاد هذا المتحدي _ مجرد سلطة غاشمة يثيرها التحدي ،لا سلطة حكيمة لها غرض و حكمة من خلقها و قدرها في الخلق . ان الطفل الذكي يعرف أنه اذا تحدي أبيه أن يهلك شخصا فان أباه لن يستجيب له ، و قد كان عقل هذا الملحد أقل من عقل الطفل الذكي.الكتاب هام جدا و هو دال علي عقلية العقاد و من أسابا أهميته أنه يوضح لمحبي العقاد صورة من نشاطاته الصحفية و جهات النشر التي كان يكتب فيها مقالاته . و نعرف منه مستوي ما كانت تنشره الصحف في هذه الأيام .الكاتب: عباس محمود العقاد
