دانلود کتاب های عربی



سدرة المنتهى

نویسنده: name

هذه الحلقه الاخیره من هذه السلسله نتوقف فیها مع القعود الاخیر فی الصلاه تلک النهایه التی تتجدد فیها البدایه وتشرق فیها روح الانطلاق من جدید، وتتجدد فیها الطاقه من جدید لمواصله الرحله.. تلک الطاقه المنبعثه من المفاهیم.. هذه المفاهیم التی تُنحَت عبر تلک الکلمات التی لیست ککل الکلمات انها “التحیات” لماذا کانت فی نهایه الصلاه ولیس فی اولها؟وما المعانی التی تتضمنها الثلاثیه المتلازمه: السلام – الرحمه – البرکات؟ وهل هناک صوره غیر صالحه لعباد الله الصالحین؟ ثم یتوقف الکاتب مع معنی جدید واستنباط جدید حول الفرق بین النبی والرسول مستنتجًا افقـًا جدیدًا یتعلق بهذا الفرق، ثم یاتی بنا الی الصلاه علی رسول الله -صلی الله علیه وسلم- مشیرًا الی ورود الامر بالصلاه علیه انما کان فی سوره الاحزاب.. مستنتجًا ابعادًا عمیقه فی العلاقه القایمه بین ما ورد فی هذه السوره من احکام وتشریعات تتعلق بعلاقتنا برسول الله وبین مناسبه هذه السوره التی نزلت فی خضم احداث سوره الاحزاب، فآیات الاحکام فی هذه السوره جاءت لتضع النقاط علی الحروف وکانها تحفر الخنادق وتوضح حدود العلاقات بین الافراد فی الوقت الذی کان فیه الصحابه یحفرون الخندق علی ارض الواقع لانقاذ دوله الاسلام.. ثم یتوقف الکاتب لیوضح شروط العلاقه مع الشخص الاهم فی حیاتنا مع رسول الله -علیه الصلاه والسلام-، وکیف وضعت سوره الاحزاب خطین احمرین لهذه العلاقه، وکیف جاء الامر بالصلاه علیه ضمانه لنا ضد هذین الخطین، ثم یتوقف الکاتب مع معان رایعه تتضمنها الصلاه علی رسول الله، وکیف انها صلاه من اجل الانسان، وکیف ان کل معانی الصلاه کامنه فی الصلاه علیه، ثم یتوقف لیسال: لماذا الملایکه؟ ولماذا ابراهیم؟ فی الفصل الاخیر من الکتاب یتوقف الکاتب مع المفهوم المضیء للآل مبینًا کیف انه مفهوم حرکی دینامیکی، وکیف انه یمنحنا منصهً للانطلاق لتحقیق ما خُلقنا لاجله، موضحًا کیف ان الاتباع یحقق لنا الانتماء الی آل محمد.. هذا الاتباع الذی هو حجر الاساس للنهضه هذا الحجر الذی لا بد ان یمر “بکیمیاء الصلاه” فوحدها کیمیاء الصلاه ستتمکن من اعاده المعدن الانسانی الی جوهره وتحقیق الممکن الذی علینا دومًا ان نومن به انه التغییر التغییر لاجل النهضه.ـ

هذه الحلقة الأخيرة من هذه السلسلة نتوقف فيها مع القعود الأخير في الصلاة تلك النهاية التي تتجدد فيها البداية وتشرق فيها روح الانطلاق من جديد، وتتجدد فيها الطاقة من جديد لمواصلة الرحلة.. تلك الطاقة المنبعثة من المفاهيم.. هذه المفاهيم التي تُنحَت عبر تلك الكلمات التي ليست ككل الكلمات إنها “التحيات” لماذا كانت في نهاية الصلاة وليس في أولها؟وما المعاني التي تتضمنها الثلاثية المتلازمة: السلام – الرحمة – البركات؟ وهل هناك صورة غير صالحة لعباد الله الصالحين؟ ثم يتوقف الكاتب مع معنى جديد واستنباط جديد حول الفرق بين النبي والرسول مستنتجًا أفقـًا جديدًا يتعلق بهذا الفرق، ثم يأتي بنا إلى الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مشيرًا إلى ورود الأمر بالصلاة عليه إنما كان في سورة الأحزاب.. مستنتجًا أبعادًا عميقة في العلاقة القائمة بين ما ورد في هذه السورة من أحكام وتشريعات تتعلق بعلاقتنا برسول الله وبين مناسبة هذه السورة التي نزلت في خضم أحداث سورة الأحزاب، فآيات الأحكام في هذه السورة جاءت لتضع النقاط على الحروف وكأنها تحفر الخنادق وتوضح حدود العلاقات بين الأفراد في الوقت الذي كان فيه الصحابة يحفرون الخندق على أرض الواقع لإنقاذ دولة الإسلام.. ثم يتوقف الكاتب ليوضح شروط العلاقة مع الشخص الأهم في حياتنا مع رسول الله -عليه الصلاة والسلام-، وكيف وضعت سورة الأحزاب خطين أحمرين لهذه العلاقة، وكيف جاء الأمر بالصلاة عليه ضمانة لنا ضد هذين الخطين، ثم يتوقف الكاتب مع معان رائعة تتضمنها الصلاة على رسول الله، وكيف أنها صلاة من أجل الإنسان، وكيف أن كل معاني الصلاة كامنة في الصلاة عليه، ثم يتوقف ليسأل: لماذا الملائكة؟ ولماذا إبراهيم؟ في الفصل الأخير من الكتاب يتوقف الكاتب مع المفهوم المضيء للآل مبينًا كيف أنه مفهوم حركي ديناميكي، وكيف أنه يمنحنا منصةً للانطلاق لتحقيق ما خُلقنا لأجله، موضحًا كيف أن الاتباع يحقق لنا الانتماء إلى آل محمد.. هذا الاتباع الذي هو حجر الأساس للنهضة هذا الحجر الذي لا بد أن يمر “بكيمياء الصلاة” فوحدها كيمياء الصلاة ستتمكن من إعادة المعدن الإنساني إلى جوهره وتحقيق الممكن الذي علينا دومًا أن نؤمن به إنه التغيير التغيير لأجل النهضة.ـ



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات