دانلود کتاب های عربی



مصلحتى فقط

نویسنده: name

کتاب مصلحتی فقط pdf تالیف الکاتبه امنیه معتز سالم  قررت فاطمه ان تفاجیء والدتها بالقرار الذی اتخذته وعزمت علیه وهو الزواج من ابن عمها ناصر. کانت فاطمه تعلم مسبقا ان امها ستثور وتغضب وتقلب الدنیا راسا علی عقب، لکنها حتما ستوافق فی النهایه، وترضخ لقرار ابنتها. هکذا کانت فاطمه منذ طفولتها قویه الشخصیه.. تعرف ماذا ترید وتصر ان تحصل علی ما ترید.. رغم کل الظروف السییه التی عاشتها ومرت بها فی طفولتها وصباها؛ فقد مات ابوها وهی فی العاشره، واضطرت امها ان تعمل فی احد المصانع اثنی عشره ساعه یومیا لتنفق علیها وتربیها، فعم فاطمه التاجر الغنی والد ناصر لم یکن یمنحهم سوی القلیل کل شهر، وکان والد فاطمه مجرد اجیرا عند اخیه. تحمیل روایه مصلحتی فقط pdf – امنیه معتز سالم کم تمنت والدتها ان تراها متفوقه فی دراستها لتدخل کلیه مرموقه وتعوضها شقاء السنین، لکن فاطمه خیبت املها، فحصلت علی الثانویه العامه بمجموع ضعیف لا یسمح لها الا بدخول معهد متوسط او معهد خاص بمصاریف کبیره لم یکن فی استطاعه امها ان تتحملها، فاوجدت لها الام وظیفه فی نفس المصنع الذی تعمل به. ناصر یکبر فاطمه بحوالی عشر سنوات وهو مطلق منذ عامین بعد زواج دام عده اعوام، والسبب اصبح معروفا للکل، انه عقیم. تحمیل روایه مصلحتی فقط pdf – امنیه معتز سالم ادرکت فاطمه بذکایها ان ابن عمها یمیل الیها ویتمنی ان یتزوجها لکنه لا یستطیع الافصاح عن تلک الرغبه خوفا من الرفض طبعا نظرا لظروفه، لکن فاطمه عزمت علی ان تتزوجه، وکانت تفهم انه ینتظر منها اشاره لیتقدم لخطبتها؛ فاکثرت من زیاره بیت عمها، وکانت تتودد الی ابن عمها بشکل واضح، لم یخف علی عمها او زوجته اللذان لم یکونا یمانعان فی زواجه منها بعد طلاقه وظروفه الخاصه طبعا، رغم ان زوجه عمها کانت احیانا ما تفصح عما فی قلبها وتقول لزوجها: -کنت اتمنی له من هی اجمل من فاطمه، انها عادیه جدا، وکنت اتمنی ان یتزوج بخریجه جامعه مثله.

كتاب مصلحتي فقط pdf تأليف الكاتبة أمنية معتز سالم  قررت فاطمة أن تفاجيء والدتها بالقرار الذي اتخذته وعزمت عليه وهو الزواج من ابن عمها ناصر. كانت فاطمة تعلم مسبقا أن أمها ستثور وتغضب وتقلب الدنيا رأسا على عقب، لكنها حتما ستوافق في النهاية، وترضخ لقرار ابنتها. هكذا كانت فاطمة منذ طفولتها قوية الشخصية.. تعرف ماذا تريد وتصر أن تحصل على ما تريد.. رغم كل الظروف السيئة التي عاشتها ومرت بها في طفولتها وصباها؛ فقد مات أبوها وهي في العاشرة، واضطرت أمها أن تعمل في أحد المصانع اثنى عشرة ساعة يوميا لتنفق عليها وتربيها، فعم فاطمة التاجر الغني والد ناصر لم يكن يمنحهم سوى القليل كل شهر، وكان والد فاطمة مجرد أجيرا عند أخيه. تحميل رواية مصلحتى فقط pdf – أمنية معتز سالم كم تمنت والدتها أن تراها متفوقة في دراستها لتدخل كلية مرموقة وتعوضها شقاء السنين، لكن فاطمة خيبت أملها، فحصلت على الثانوية العامة بمجموع ضعيف لا يسمح لها إلا بدخول معهد متوسط أو معهد خاص بمصاريف كبيرة لم يكن في استطاعة أمها أن تتحملها، فأوجدت لها الأم وظيفة في نفس المصنع الذي تعمل به. ناصر يكبر فاطمة بحوالي عشر سنوات وهو مطلق منذ عامين بعد زواج دام عدة أعوام، والسبب أصبح معروفا للكل، أنه عقيم. تحميل رواية مصلحتى فقط pdf – أمنية معتز سالم أدركت فاطمة بذكائها أن ابن عمها يميل إليها ويتمنى أن يتزوجها لكنه لا يستطيع الإفصاح عن تلك الرغبة خوفا من الرفض طبعا نظرا لظروفه، لكن فاطمة عزمت على أن تتزوجه، وكانت تفهم أنه ينتظر منها إشارة ليتقدم لخطبتها؛ فأكثرت من زيارة بيت عمها، وكانت تتودد إلى ابن عمها بشكل واضح، لم يخف على عمها او زوجته اللذان لم يكونا يمانعان في زواجه منها بعد طلاقه وظروفه الخاصة طبعا، رغم أن زوجة عمها كانت أحيانا ما تفصح عما في قلبها وتقول لزوجها: -كنت أتمنى له من هي أجمل من فاطمة، إنها عادية جدا، وكنت أتمنى أن يتزوج بخريجة جامعة مثله.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات