هل الأهل یتمنون أن یکون أولادهم عباقرة فلا یعانون لا فی المدرسة ولا فی الحیاةعمر ابنک أو ابنتک، ما بین 3و15 سنة، وأنت طبعاً تتمنی له الأفضل فی الحیاة وتریده أن یکون ناجحاً ومبدعاً، وأحکامه علی الأمور صائبة وقراراته سدیدة وقدرته علی التواصل مع الآخرین کبیرة… ولکن کیف؟تشجع کریستین دورهام الأهل والمعلمین لا علی تحفیظ المعلومات والأفکار بل علی تعلیم طریقة التفکیر لتحقیق الأهداف التالیة-تنمیة مخیلة الأولاد وإثارة فضولهم الفطری-تشجیع الأولاد علی طرح الأسئلة واستنتاج الأجوبة بأنفسهم-استخدام مهارات التفکیر العملیة المذکورة فی هذا الکتاب فیصبح العلم لعبة مسلیةبعد قراءة هذا الکتاب لن یعود النجاح المدرسی أمراً صعباً لأنک تکون قد زوّدت ولدک بأداة تجعله ینجح لیس فقط فی المدرسة بل فی الحیاة أیضاً
هل الأهل يتمنون أن يكون أولادهم عباقرة فلا يعانون لا في المدرسة ولا في الحياةعمر ابنك أو ابنتك، ما بين 3و15 سنة، وأنت طبعاً تتمنى له الأفضل في الحياة وتريده أن يكون ناجحاً ومبدعاً، وأحكامه على الأمور صائبة وقراراته سديدة وقدرته على التواصل مع الآخرين كبيرة… ولكن كيف؟تشجع كريستين دورهام الأهل والمعلمين لا على تحفيظ المعلومات والأفكار بل على تعليم طريقة التفكير لتحقيق الأهداف التالية-تنمية مخيلة الأولاد وإثارة فضولهم الفطري-تشجيع الأولاد على طرح الأسئلة واستنتاج الأجوبة بأنفسهم-استخدام مهارات التفكير العملية المذكورة في هذا الكتاب فيصبح العلم لعبة مسليةبعد قراءة هذا الكتاب لن يعود النجاح المدرسي أمراً صعباً لأنك تكون قد زوّدت ولدك بأداة تجعله ينجح ليس فقط في المدرسة بل في الحياة أيضاً