دانلود کتاب های عربی


كيف نفهم الأشياء من حولنا .. الجزء الأول - کیف نفهم الأشیاء من حولنا .. الجزء الأول

نویسنده: name

یحوی الجزء الأول من کتاب "کیف نفهم الأشیاء من حولنا" علی ثلاثین سنة إلهیة فی الأنفس والمجتمعات تمت صیاغتها بأسلوب جذاب رائع، وذلک یهدف إلی بناء العقلیة المنهجیة التی تحول المعطیات والمعلومات والظواهر والإشارات المنتشرة والمبعثرة إلی أصول ونماذج عبر التحلیل المنطقی بالإضافة إلی الروابط الدقیقة التی تربط بینها.. من هذه السنن : الإنسان.. حب غیر محدود للمال الوعی بالذات ..فرع من الوعی بالاّخر العواطف..میالة إلی التطرف تعارض المبادئ والمصالح معقد ابتلاء الإنسان.. کائن مستهلک کلما تقدم العلم..زاد حجم مانجهله القوة ..تملأ الفجوة بین الناس والحق الإسراف فی النقد یعکر مزاج صاحبه الاختیار..ینطوی دائما علی مخاطر الإنقسام التهمیش..طریق الاضمحلال والخسران الإنسان.. صاحب رغبات متعارضة رفاهیة الروح رهن بالتطوع نحن من جنس مانهجس به المشکل الأساسی فی ضعف المحلی ولیس فی هجوم العالی   ویبین "د. عبد الکریم بکار" فی المقدمة أن العمل الجوهری للمفکر هو صناعة المفاهیم، وأوضح الفرق بین الفکر والتفکیر، وأضاف أن بإمکانیة کل إنسان أن یطلع علی الکثیر من طبائع الأشیاء وسنن الله تعالی التی بثها فی هذا الکون بشرط واحد أن یبحث عنها بالمنهجیة الصحیحة موفراً أدوات البحث وشروطه، وأجاب علی کیف نتعرف علی طبائع الأشیاء، وکیف نتعرف علی السنن التی تحکمها ؟ وماوسائل ذلک؟

يحوي الجزء الأول من كتاب "كيف نفهم الأشياء من حولنا" على ثلاثين سنة إلهية في الأنفس والمجتمعات تمت صياغتها بأسلوب جذاب رائع، وذلك يهدف إلى بناء العقلية المنهجية التي تحول المعطيات والمعلومات والظواهر والإشارات المنتشرة والمبعثرة إلى أصول ونماذج عبر التحليل المنطقي بالإضافة إلى الروابط الدقيقة التي تربط بينها.. من هذه السنن : الإنسان.. حب غير محدود للمال الوعي بالذات ..فرع من الوعي بالاّخر العواطف..ميالة إلى التطرف تعارض المبادئ والمصالح معقد ابتلاء الإنسان.. كائن مستهلك كلما تقدم العلم..زاد حجم مانجهله القوة ..تملأ الفجوة بين الناس والحق الإسراف في النقد يعكر مزاج صاحبه الاختيار..ينطوي دائما على مخاطر الإنقسام التهميش..طريق الاضمحلال والخسران الإنسان.. صاحب رغبات متعارضة رفاهية الروح رهن بالتطوع نحن من جنس مانهجس به المشكل الأساسي في ضعف المحلي وليس في هجوم العالي   ويبين "د. عبد الكريم بكار" فى المقدمة أن العمل الجوهري للمفكر هو صناعة المفاهيم، وأوضح الفرق بين الفكر والتفكير، وأضاف أن بإمكانية كل إنسان أن يطلع على الكثير من طبائع الأشياء وسنن الله تعالى التي بثها في هذا الكون بشرط واحد أن يبحث عنها بالمنهجية الصحيحة موفراً أدوات البحث وشروطه، وأجاب على كيف نتعرف على طبائع الأشياء، وكيف نتعرف على السنن التي تحكمها ؟ وماوسائل ذلك؟



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات